جهينة تؤكد: مقطع قناة العربي مبتور وهذا هو الجزء المكمل

انتشر اليوم في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يتحدث فيه مذيع قناة العربي عن صورة تظهر وزيرة الخارجية د. مريم الصادق المهدي وهي تزغرد عند زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للخرطوم في مارس 2021م.

وإحقاقاً للحق تود جهينة أن تؤكد أن المقطع مبتور وأن الجزء المكمل له يبين أن اللقطة أخذت للسيدة مريم المهدي عند توقيع الاتفاق بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري في 17 أغسطس 2017م.

ويؤكد هذا الزعم صورة أخرى للسيدة مريم الصادق بنفس الثوب والملابس والحضور، وهي تؤدي التحية العسكرية أثناء توقيع المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير على الوثيقة الدستورية وهو ما يعني أن الصورة المتداولة التُقطت خلال التوقيع على الاتفاق ذاته، وليس خلال زيارة السيسي. ويظهر فيديو آخر لحظة استقبال السيسي أن الوزيرة كانت ترتدي زياً مختلفاً عن الصورة المتداولة وأنها لم تزغرد.

ويظهر الفيديو كذلك التزام الجميع بارتداء الكمامات، على عكس الصورة المتداولة، ما يشير إلى أنها تعود لفترة ما قبل انتشار فيروس كورونا.

الجدير بالذكر أن هذه اللقطات كانت قد وجدت انتقاداً لاذعاً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين شنّوا بسببها هجوماً شديداً على السيدة مريم الصادق المهدي.

فضلاً شارك هذه الرسالة وساعد في نشرها إذا رأيت أنها مهمة ..

‫8 تعليقات

  1. حسبي الله ونعم الوكيل احيانا احد من لا اسم وشهرة له يتداول اشياء تخدش الحيا احيانا حتي يظهر للعالم وان كانت علي حساب اختلاق اشياء غير صحيحة كما هو الان
    هذه المنصورة ذات شخصية محترمة ومقدرة من اهلها في السودان والمهكرون كثر ولكنها ثابتة كالجبال انها ابنت الحقاني

  2. وأصلا تزغرد ليه سواء كان للسيسي ولا لتوقيع الاتفاق ؟
    ما عارفة إنو صوت المره عوره ؟
    وكمان تقولوا بت المهدي ؟

  3. دكتوره مريم الصادق المهدي وزيرة الخارجية مناضلة وسياسية عريقة وذات باع طويل في العمل السياسي والنضالي وهي أهل لذلك وجه مشرق للمرأة السودانية… اما من هرب من ميدان الاعتصام فهم الشيوعيين وكما افادة القيادية ومضه وكما أمرها وأمر كوادرهم احمد ربيع نتيجة لمعرفته بخطة فض اعتصام القيادة من الفريق الكباشي( وذكر له أنها لكولمبيا!!)

  4. هذه المريومة في المكان الخطأ وهل هي عسكرية وناسها هربوا من ميدان الاعتصام وهي غير جديرة حتي بوظيفة منظفة مكاتب بوزارة الخارجية لتذهب للجحيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى