تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي تصريحاً منسوباً إلى وزير الخارجية الأسبق د. مصطفى عثمان اسماعيل يقول فيه: أقولها وبكل صراحة نعم لقد خسرنا الحرب وقرار خوضها كان قراراً متهوراً وبلا وعي.
قام فريق جهينة بالبحث والتحقق من صحة التصريح وتبينن أنه مفبرك ولا أصل له من الصحة، إذ لم يرد في أي موقع إخباري موثوق أو قناة تلفزيونية.
فضلاً شارك هذه الرسالة وساهم في نشرها إذا رأيت أنها مهمة.
د مصطفى اسماعيل رجل وطنى ومحب لوطنه، واعتقد منذ ان رحلت الانقاذ عن الحكم لم يدلى بتصريح سياسي ولم يتدخل في شؤون البلاد، رغم حزنه على مجريات الاحداث السيئه والحرب التي اندلعت في ربوع الوطن الحبيب.
د مصطفى اسماعيل رجل وطنى ومحب لوطنه، واعتقد منذ ان رحت الانقاذ عن الحكم لم يدلى بتصريح سياسي ولم يتدخل في شؤون البلاد، رغم حزنه على مجريات الاحداث السيئه والحرب التي اندلعت في ربوع الوطن الحبيب.
د مصطفى اسماعيل رجل وطنى ومحب لوطنه، واعتقد منذ ان رحت الانقاذ عن الحكم لم يدلى بتصريح سياسي ولم يتدخل في شؤون البلاد، رغم حزنه على مجريات الاحداث السئه والحرب التي اندلعت في ربوع الوطن الحبيب.
يا دكتور بشير زهران السلام عليكم
تعليقك به كلمة أو كلمتان مبتورتان وغير واضحتين الأمر الذي جعل التعليق في المنطقة الرمادية
نرجو إعادة كتابة التعليق مع تصحيح الكلمة المبتورة
م الله انا احترم د. مصطفي لعقلانيته و اعتقد انه ممن تقوي بهم نظام الإنقاذ مثل بروف غندور… التعليق بي؛ به تفكير د. مصطفي رغم فبركته