عفواً .. هذه الصورة قديمة وليست من السودان

تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورة لعدد من الجثث الملقاة بأحد مواقف السيارات. وقال من تداولوا الصورة إنها تصور قتلى ميليشيا الدعم السريع في شارع النيل بمدينة ود مدني .

قام فريق جهينة بالبحث والتحقق من صحة الصورة وتبين أنها قديمة جداً وأنها تعود لحادثة انتحار جماعي في الهند في العام 2009م.

وكان حوالي 1500 مزارع قد انتحروا في إحدى الولايات الهندية في أبريل 2009 بعد أن تراكمت عليهم الديون وعجزوا عن سدادها بسبب فشل الموسم الزراعي.

للتأكد من صحة ما ذكرنا يرجى الاطلاع على هذا الرابط:

https://www.sostav.ru/news/2009/07/06/zar3/

أو هذا الرابط:

https://kknews.cc/news/kv3bzqq.html

أو هذا الرابط:

https://bit.ly/3GR7twj

 

فضلاً شارك هذه الرسالة وساهم في نشرها إذا رأيت أنها مهمة.

‫2 تعليقات

  1. بسم الله الرحمن الرحيم

    حركه العدل والمساواة السودانيه – قيادة سليمان صندل
    نداء عاجل ،،

    بشأن المعدنين من أبناء دارفور وكردفان بالولاية الشماليه.

    ندق طبول الغوث والنداء العاجل
    لكل المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية اذ نحثهم بالتحرك الفوري و العاجل لإنقاذ هولاء الشريحه المهمه والضروريه من شبابنا في مناطق التعدين ، اذ يمارس فيهم أبشع أنواع وطرق الاباده من القتل بشتي الوسائل ، والذبح علنا في وضح النهار علي أساس عرقي وجهوي باعتبارهم إبناء غرب السودان
    وينتمون الي الدعم السريع ، كما شاهدتم في مدني.
    وكان ذلك استنادا علي قرار والي الشماليه والخاص باعتبار هم خلايا نايمه
    تابعه للدعم السريع يجب القضاء عليهم
    فورا وبذلك اصبح هولاء الأبرياء ضحايا للقرارات الغير صحيحه والعنصريه،
    لذلك نرفع نداء ا عاجلا للمجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والعدلية والانسانيه لتدارك الامر علي جناح السرعه.
    ستظل حركه العدل والمساواه السودانية واقفا ومناديا لحقوق المستضعفين والمظلومين قهرا من شعبنا المغلوب علي امره ، ونقف مع كل المخلصين لبنا الجمهوريه الثانيه علي انقاض الجمهورية الأولي الفاشله ، خاليا من الظلم والعنصريه ، يسوده الحريه والعدل والمساواة .

    م. علي بحر علي حمدين
    امين الطاقة والتعدين بالحركة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى