تناقلت بعض الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي تصريحاً منسوباً إلى وزير الدفاع المصري الفريق أول محمد أحمد زكي يقول فيه إن رفض البرهان لدعوة الإيقاد دليل قاطع على هيمنة الإخوان على قيادة الجيش والمضي قدماً في الحرب العبثية، وأن قيادة الدعم السريع هم الأكثر سعياً لتحقيق السلام وهم الأكثر سيطرة على الأرض والأكثر قدرة على حسم المعركة ميدانياً.
قام فريق جهينة بالبحث والتحقق من صحة هذا التصريح وتبين أنه مفبرك جملة وتفصيلاً إذ لم يرد على لسان الوزير المصري أي تصريح بشأن الحرب في السودان منذ اندلاعها في أبريل من العام الماضي.
(ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً)
فضلاً شارك هذه الرسالة وساهم في نشرها إذا رأيت أنها مهمة.
واضح انه خبر مفبرك بالتأكيد وغير رسمى هذا شىء لا يقبل الجدل ولكن قد يكون فزاعة مصرية بطريقة غير مباشرة انسبة للقحاتة و الجنجويد لجس النبض و معرفة رد الفعل و عكس الرأى المصرى الرسمى بطريقة غير مباشرة المخابرات المصرية مشهورة بعمل الفزعات و التصريحات غير المباشرة و التهديد من الخلف و جس النبض وانهم بفضلون قحت و الجنجويد على الاخوان هذا مربط الفرس
على العموم مثل هذه التصريحات مكانها الزبلة فى كل الاحول ومصر لم تقف مع السودان ما يروج اعلاميا بذلك ولكن مصلحتها اقتضت ذلك ان تقف مع السودان ليس حبا فيه ولكن وقفت مع مصلحتها و لو كان مصلحتها تقف ضد السودان لما ترددت فى ذلك مطلقا و الامثلة كثيرة على ذلك
السودان ومصر لن يتفان فى يوم من الايام لان التوجهات الفكرية و السياسة مختلفة خطان متوازنان اتجاه اسلامى و اتجاه علمانى وحلفاء مصر اعداء السودان وحلفاء السودان اعداء مصر كل ما يقا ل عن علاقة بين مصر و السودان هذا حديث اعلام و دبلوماسية ولكن الواقع مختلف تماما الخلاف كبير جدا و البون شاااااااااااااااااااااااااسع جدا و جامد اوى اوى
عل العموم مصر ستدخل الحرب خلال ايام و نهاية نظام السيسة و فتها فت البعرة و تقسيمها و جفاف النيل فيها كل مخططات مصر تجاه السودات ستذهب ادراج الرياح و السودان من يحرر مصر من الاستعمار القادم ليها لان جيش مصر سيذوب و يتبخر قبل منتصف 2024
لا تشغلو بالكم مصر مستقبلها اسود و تنتظرها ايام سودة منيلة بستين الف نيلة التقيل ورى الدور على مصر بعد السودان مباشرة ايام قليلة و تبدأ احداث مصر التى ستكون اسوأ من احداث السودان و غزة مليون مرة
كيف من هو مستفيد من الحرب أن يسعي لحلها
Thanks