ما حقيقة زيارة محمد حمدان دقلو حميدتي إلى ليبيا؟

استفسر العديد من الأصدقاء حول صحة قصاصة مجهولة المصدر تتداولها بعض الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي وتزعم بأن رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا صرح بأن قائد مليشيا الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) لم يقم بزيارة ليبيا الأسبوع الماضي وبالتالي لم يلتق به.

وقال من تداولوا هذه القصاصة إن تصريحات الرئيس الليبي تؤكد وفاة حميدتي التي يحاول الدعم السريع إخفاءها.

يؤكد فريق جهينة أن ما ورد في هذه القصاصة مفبرك بالكامل وأن حميدتي حي يرزق وأن كل ما يثار من شكوك حول حياته هو مجرد شائعات ساذجة، وأنه قد زار ليبيا بحسب وكالات الأنباء يوم الخميس الماضي 29 فبراير 2024م بعد تلقيه دعوة من رئيس الحكومة الليبية عبدالحميد الدبيبة. وقد التقى الرجلان في طرابلس وأجريا محادثات تناولت التطورات التي يشهدها السودان في ظل الحرب الدائرة فيه حالياً.

للتأكد من صحة ما ذكرنا يرجى الاطلاع على الخبر في موقع صحيفة الشرق الأوسط في هذا الرابط:

الدبيبة يبحث مع حميدتي وقف الحرب في السودان

أو موقع وكالة الأناضول التركية في هذا الرابط:

الدبيبة يلتقي حميدتي في طرابلس بعد أيام من استقبال البرهان

فضلاً شارك هذه الرسالة وساهم في نشرها إذا رأيت أنها مهمة.

 

‫16 تعليقات

  1. مفروض مخطوطكم يكون حول صحة القصاصة من عدمها
    ما الذي جعلكم تؤكدون حياة حميدتي وان التشكيك في هذا مجرد شائعات ساذجة
    هذا الموقع شديد الانتماء الى قوى الحرية والتغيير وليس بالمحايد .

  2. هؤلاء القوم رفع عنهم القلم لقد ظنوا بان الاكاذيب فهلوة وملأ منصات التواصل بها ودفعوا المليارات وخاب ظنهم والمسلم لايكذب ولكنهم عدو الاسلام وفاقوا مسيلمة كذبا وهبنقة وباقل غباء

  3. الغباء الكيزاني لاحدود له والعالم باجمعه يعلم بوجود الرجل فلاضير للمغيبين

  4. حياة حميدتي أو موته لن تغير في واقع الحال الآن، و الذي بان للناس انه لا سيطرة له على قواته و إنما هم مجموعة من الذئاب الجائعة و الكلاب المسعورة ليس لهم خلق و لا دين و لا مروءة، نسأل الله العلي القدير الذي وعد العاملين ان يثيبهم، و وعد السائلين أن يجيبهم نساله أن يحصهم عددا و يقتلهم بددا و لا يغادر منهم أحدا و صل اللهم و سلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

  5. حياة حميدي أو عدمها لا تغير في قناعاتنا شئ نحو ملشيا الأرتزاق ومليشيا القتل والنهب ولا تغير في قناعتنا من إعادة صياغة المؤسسة العسكرية واستقلاليتها وعدم ادلجة هذة المؤسسة العريقة وتسيسها حتي تصيح مؤسسة قومية بما تحمل الكلمة من معني

  6. دعونا نتسامي فوق الجراح وكفاية مااصابنا من دعاوي هذا كوز وذاك شيوعي لو لم ندع الاختلافات البغيضه لن ينصلح حال السودان. نحنا الان لسنا في حالة تخوين ومحاسبة من كانوا اسباب هذا التدهور في البلد ومتي ماخلصت النوايا وتركنا اختلافاتنا القديمه جانبا لنبني السودان وعندها تتم محاسبه كل من خان وكل من تسبب في الدمار اما الان فاليكن الخطاب واحد ان نخرج من هذه الدوامه الي بر الأمان وعندها يكون السودان

    1. كلامك سمح وعين العقل يا السماني لكن وللأسف مافي كوز عاقل، ديل لا هم لهم غير السلطة ولو على جماجم كل أهل السودان، ناس انفردت بالسلطة لأكتر من 30 سنة ومازالوا مصرّين على كراسي الحكم رغم فشلهم الزريع، المشكلة انهم بغسلوا ادمغة المنضمين لهم عشان كده تلقاهم متعصبين متعجرفين وماشايفين في زول ممكن يكون صاح غيرهم ده غير الهوس الديني الراكب رؤسهم مع انهم أبعد مايكون عن الدين بأفعالهم وفسادهم ،نتمنى أن يستلم شبابهم زمام الأمر ويغيروا ما أفسده شيوخهم وعواجيزهم ويضعوا مصلحة الوطن والمواطن في المقام الأول

      1. اخي معتصم محمد معليش لكن بتعلقك هذا ما درت شي نفس الكلام القالو اسامة انت بكلامك هذا عملته بقصد او دون قصد هو بقول ننسي الفات ونشوف البجمعنا والحساب بعدين وانت شابك الكيزان ٣٠ سنة ووووو

        1. دي حقيقة لا ينكرها إلا مكابر، المهم أفترض فيك حسن النية إنك ماكوز واقول ليك أمسك ليك أقرب (طفبوع) والطفابيع دي بتاعة د بشري الفاضل وقول ليه الكلام الوردي ده وشوف رده حيكون شنو!!! ديل كائنات لاتعرف معنى السلم والسلام، الدين والأخلاق والإنسانية عندهم زي لبن الطير أما الوطن فآخر اهتماماتهم،،، ما وصلنا لما نحن فيه الآن إلا لأن الشعب تعامل معهم بأخلاق و رومانسية زائدة عن حدها بعد سقوط قشيرهم (فنظامهم لم يسقط بعد) ، عشان كده تجريب المجرب غباء

  7. معقولة لسه في ناس بالغباء دا
    انها لا تعمى الأبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور

  8. حياة حميدتي كانت صدمة كبيرة بالنسبة لهم
    مشكورين يا فريق جهينة على الحقائق الدامغة
    موقع متميز وأداء راقي

  9. دي اسمها السواقة بالخلا
    طالما في ناس لسه مصدقة إشاعات الكيزان ليهم حق يحلموا بالعودة تاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى