ما حقيقة تلقي أسرة دقلو العزاء في وفاة حميدتي وعبدالرحيم؟

تناقلت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبراً يفيد بأن أسرة دقلو قد تلقت العزاء رسمياً في وفاة قائد ميليشيا الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي) وشقيقه عبدالرحيم اللذين لقيا حتفهما يوم ١٧ مايو الماضي.

ومضى الخبر – الذي نشره موقع شوتايم نيوز – يقول إن عادل دقلو والقوني دقلو أخوي قائد التمرد المقيمين في دبي قد تلقيا العزاء عبر الهاتف من أفراد الاسرة ومن بعض المقربين على رأسهم وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد ومستشار قائد الدعم السريع ياسر عرمان ورئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير.

قام فريق جهينة بالتواصل مع بعض من وردت أسماؤهم في الخبر للتأكد والتحقق، لكنهم نفوا تماماً قيامهم بالتعزية وأكدوا لـ جهينة أن الخبر مفبرك ولا أساس له من الصحة.

فضلاً شارك هذه الرسالة وساهم في نشرها إذا رأيت أنها مهمة.

 

‫6 تعليقات

  1. اعلام الفلول اقنع الكثيرين بان الدعم السريع سينهار بغياب الاخوبن دقلو. اذا صدقنا فبركاتهم حول حميدتي وعبدالرحيم عليهم تقديم تفسير مناقض لمًا روج له اعلامهم سابقا واقناعنا لماذا المعارك مستعرة اذاً وكيف يحقق الدعم السريع انتصارات متوالية على الارض رغم غياب القادة؟

    1. قاتلك الله محمد عثمان الوسخان وانت وامثالك. قوات الشرزمة والصعاليك المرتزقة الخوارج، لم ولن يكون السودان وطنكم في يوم ونحن على قيد الحياة.
      قوات أشباه الرجال المخنثين. ابتداء من الاحتماء بمستشفى الدايات وربما فيكم من اته الدورة الشهرية وفيكم الحائض. وانتهاء بالحتماء في منازل المدنيين بعد قتلهم وسلب بيوتهم وامتعتهم. اين الرجولة منكم يا اشباه الرجال بل اشباه الرجال ربما بهم نخوة احيانا ولكن انتم النساء تستحى ان شبهن بكم.

  2. تحياتي لقد اثبتم دائما ان عند جهينة الخبر اليقين
    تقبلوا تحياتي
    بروفيسور أحمد الشيخ
    نفيب أطباء

    1. أين معارك الدعم السريع
      المستشفيات والحيا ء السكنية ومستشفى الدايات
      هل تسمى هذه معارك؟؟؟!
      ولماذ يغادرون بالمئات
      المحرش ما بكاتل هؤلاء مرتزقة ظنوا ان السودان لقمة سائغة ولكن إذا كان الف حميدتي يقاتل معهم
      فهم مرتزقة وسيتم اعدامهم واحد تلو الاخر حتي اخر جنجويد

    2. بروفيسور زي فريق خلا شكلها … لو كان عندك ذرة وطنية او علم ما بتقول كلامك ده .. قال نقيب أطباء كمان …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى