ما صحة تحدّث حميدتي بلهجة تشادية في أحد لقاءاته ؟

تداول بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لقائد ما يسمى بقوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” وهو يتحدث بلهجة غريبة في أحد لقاءاته الجماهيرية. وقال من تداولوا المقطع أنها قد تكون لهجة تشادية.

قام فريق جهينة بالتحقق من صحة المقطع المتداول ومصدره ، وتبين أن المقطع الأصلي كان بتاريخ 24 سبتمبر 2021م ، ولكن تم عكسه بأحد برامج تحرير الفيديو.

وللتأكد من صحة ما ذكرنا يمكن مشاهدة المقطع المرفق أدناه.

فضلاً شارك هذه الرسالة وساهم في نشرها إذا رأيت أنها مهمة.

‫5 تعليقات

  1. هذا الرجل من مواليد السودان وكلنا نعلم بان كثير من القبائل لديهم صلة قاربة مع القبائل في تشاد وهو له اهل في تشاد وبعد ما وصل اليه الآن في السودان من الحكم و السلطة كثير من اهله أو اولاد عمومته رجعوه معه لينصره في مواقفه كلها بهدف كسب المال ومنهم من زور اوارق ثبوتهم
    ومن المؤكد ان الدعم السريع تكونت من النهب ومليشيات عربية انذاك

    1. الفيديو واضح من البدايه بانه مدبلح ..و بغض النظر من حقه يتحدث بلهجته و هذا لا ينتقص من جنسيته بشئ ..البلد في حافه الهاويه الان و يجب ان نركز جميعا للمحافظه علي الوطن ..سفير بريطانيا في الخرطوم من اصل باكستاني و وزير الهجره في كندا صومالي كان مقيم في السعوديه هكذا تبني الاوطان ..الشعب للاسف اصبح غير قادر للعيش و توجد اقليه تتحكم في مصيره لا تراعي ابدا مصلحة الشعب و هذا مرفوض تماما

  2. المشكلة ليست فى تعلم لغة اخرى
    المشكلة ان لغتة الرسمية هى التشادية
    بعدين حميدتى لوقت قريب جدا كان يتحدث اللغة ااعربية بطريقة غبر معروفةلاهل الشمال
    ذى النقعة والدواس وكلا لااحفظه لانو غريب عن لغتى العربية

  3. نرجو أن نوضح للمغيبين والكارهين والمضللين حقيقة انا ضد حكم العسكر بشدة ولكن لا الفق الاكاذيب
    اولا حميدتي من القباءل العربية بغرب السودان وبدوي رحال ويتكلم اللغة العربية احسن من كثيرين الذين يدعون المعرفة رغم نتواضع تعليمه ولكن اللغة هي لغة الأم
    ثانيا اي انسان من دارفور أو غيره إذا سنحت له الفرصة من الممكن أن يتعلم لغة غيره بالتعايش والاختلاط وهذة ليست عيبا وإنما العكس ذيادة معرفة يفتخر بها
    ثالثا هل سكان الخرطوم يتكلمون العربي احسن منه
    هذه نعتبرها من سفاسف الأمور من قبيل الحقد واشانة سمعة الاخرين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى