
قامت اليوم عشرات الصفحات والحسابات في الفيسبوك وفي توقيت متزامن بنشر مقطع فيديو لبعض الأثيوبيين وهم يهتفون: أثيوبيا يا أخت بلادي، وادعت تلك الصفحات أن لجان المقاومة قد حشدتهم في اعتصام الجودة من أجل زيادة العدد، مما اعتبرته انتهاكاً لسيادة البلاد وخيانة وطنية تستحق المحاسبة.
قام فريق جهينة بالتحقق والبحث عن مصدر المقطع وتبين أنه قديم ولا علاقة له باعتصام الجودة، وقد نشر في اليوتيوب بتاريخ 18 ديسمبر 2021م
للتأكد من صحة ما ذكرنا يمكن الاطلاع على المقطع على اليوتيوب في هذا الرابط:
https://www.youtube.com/watch?v=sEXxNE8EGEw
فضلاً شارك هذه الرسالة وساهم في نشرها إذا رأيت أنها مهمة.