ما حقيقة استقالة د. مريم الصادق من تنسيقية تقدم؟

تناقلت العديد من الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي صورة لما قيل إنها خطاب استقالة تقدمت به د. مريم الصادق المهدي إلى رئيس تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) د. عبدالله حمدوك تعلن فيه تقديم استقالتها من عضوية تقدم.

وجاء في الخطاب ما يلي:

إلى السيد كريم: الدكتور عبدالله حمدوك رئيس تنسيقية تقدم.

يرجى قبول هذه الرسالة باعتبارها استقالتي الرسمية كعضو في تنسيقية تقدم. سيكون آخر يوم لي في التنسيقية بتاريخ 15 أبريل 2024، أي بعد ساعات من اليوم. أعبر ببالغ الحزن والأسى وأشعر بمزيد من الحزن والأسى عن الإغفال، التخلف والصمت …. الخ

قام فريق جهينة بالتحقق من صحة خطاب الاستقالة المتداول وتبين أنه مفبرك بشكل بدائي جداً، خاصة وأن الدكتورة مريم الصادق ليست عضواً ولا ضمن الهيئة القيادية في تنسيقية تقدم حتى تستقيل منها.

للتأكد من صحة ما ذكرنا يمكن الاطلاع على موقع د. مريم في هذا الرابط:

https://www.mariamalmahdi.com/

أو صفحتها على الفيسبوك في هذا الرابط:

https://www.facebook.com/Dr.MariamAlmansoura.Alsadig.Almahdi

 

فضلاً شارك هذه الرسالة وساهم في نشرها إذا رأيت أنها مهمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى